فى يوم 8 أبريل 1970 ارتكبت القوات الجوية الاسرائيلية جريمة ليست بشىء جديد عليها او على الكيان التى تنتمى اليها فهذه الدولة بينت على دم الابرياء
لن ننساكم
فى يوم الثامن من ابريل اغرت القوات الاسرائيلية على قرية بحر البقر بالشرقية و قد شملت العارة عدة مبانى منهم مدرسة بحر البقر الابتدائية ليلقى 30 طالب حتفهم جراء قصف المدرسة بالنابالم
مانشيت الجمهورية
قد تم تخليد هذه جريمة الحرب تلك فى قصيدة رائعة من تأليف صلاح جاهين تحت اسم انتهى الدرس لملوا الكراريس
الدرس انتهى
الدرس انتهى لموا الكراريس
بالدم اللى على ورقهم سـال
فى قصـر الأمم المتــحدة
مسـابقة لرسـوم الأطـفال
ايه رأيك فى البقع الحمـرا
يا ضمير العالم يا عزيزى
دى لطفـلة مصرية وسمرا
كانت من أشـطر تلاميذى
دمها راسم زهرة
راسم رايـة ثورة
راسم وجه مؤامرة
راسم خلق جباره
راسم نـار
راسم عار
ع الصهيونية والاستعمار
والدنيا اللى عليهم صابرة
وساكته على فعل الأباليس
الدرس انتـهى
لموا الكراريس ..
ايه رأى رجـال الفكر الحر
فى الفكرادى المنقوشة بالدم
من طفل فقير مولود فى المر
لكن كان حلو ضحوك الفـم
دم الطـفل الفـلاح
راسم شمس الصباح
راسم شـجرة تفاح
فى جناين الاصلاح
راسم تمساح
بألف جناح
فى دنيا مليانة بالأشبـاح
لكنـها قلـبها مرتــاح
وساكتة على فعل الأباليس
الدرس انتـهى
لموا الكراريس …
ايه رأيك يا شعب يا عربى
ايه رأيك يا شعب الأحـرار
دم الأطـفال جايلك يحـبى
يقول انتـقموا من الأشـرار
ويسيل ع الأوراق
يتهجى الأسـماء
ويطـالب الآبـاء
بالثـأر للأبـناء
ويرسم سيف
يهد الزيـف
ويلمع لمعة شمـس الصيف
فى دنيا فيها النور بقى طيف
وساكتة على فعل الأباليـس
الدرس انتهى لموا الكراريس
و أخير ا الحمد الله قد عاد الى ارض الوطن طاقم سفينة بلو ستار المختطفة الى ارض الوطن بعد اشهر من الاحتجاز من قبل القراصنة الصوماليين
الحمد الله اولا و اخيرا
عودا حميدا
لا استطيع ان اشكر الحكومة المصرية او المخابرات المصرية مع احترامى الشديد لسببين و هما ان المفاوضات اللى استمرت اكثر من شهر كانت اضعف الايمان لان مهمة الحكومة هى حماية المواطنين المصريين و السبب الثانى ان فى سفينة بقالها سنة مختفية فى البحر الاحمر لا أحد يعلم شىء عن مصيرها الا الله عز و جل
السفينة دى اسمها بدر 1
يا ترى فاكرين السفينة دى !!؟؟
أهالى طافم السفينة بدر لازم يتحركوا زى اهالى طاقم السفينة بلو ستار و يفكروا الناس ببدر و طاقمها
لا قطع الله للرئيس مبارك عادة أبدا و لا أخر له وصول هدية رئاسية أبدا .علمتنا الحياة في ظل عهده المبارك أن حزبه الوطني الحاكم مثل بسكويت الشمعدان دائما يوفي بوعده. الفرق أن الشمعدان زهق من الوفاء بالوعود وتواري بعيدًا عن الأضواء تاركًا صدارة الساحة لأجيال جديدة من البسكويت، بينما الرئيس مبارك مستمر علي كرسي الحكم تنفيذًا لوعده التاريخي الذي نتذكره جميعًا بأنه لن يرشح نفسه مرة تانية، ولم نكن نعلم حينها من تغفيلنا أنه كان يقصد أنه لن يشرح نفسه مرة تانية بل مرة «ساتة».
منذ أعوام سألني العديد من القراء عن سر تأخر وصول هدية الرئيس مبارك للصحفيين بإلغاء حبسهم في قضايا الرأي، وأجبت صادقًا بأن الهدية أكيد لسه بتتلف، طال اللف والدوران ولم أفقد أملي في وصول الهدية المباركة، بل إني كنت كلما ساورتني الشكوك في وصولها بعد حبس صحفي أو جرجرته إلي المحاكم في قضية رأي ونشر وفكر لا في قضية عبارة مقلوبة أو قروض منهوبة أو مخدرات مشروبة أو سياح مخطوفة، كانت تعيدني علي الفور إلي يقيني بالرئيس مبارك مقولة سمير رجب الخالدة «قال فصدق» التي تفتق ذهنه الكبسولي عنها في جاكوزي ما من جاكوزات جريدة «الجمهورية» التي اصطنعها لنفسه. ثم ها هي الأيام يا وعدي علي الأيام تجعلني لا أحتاج لا لشكوكي ولا لعبارة سمير رجب ولا لسمير رجب ذات نفسه، فبعد الحكم في العام الماضي بحبس الأساتذة: إبراهيم عيسي وعادل حمودة وعبد الحليم قنديل ووائل الإبراشي دفعة واحدة ثم الحكم بالأمس بحبس إبراهيم عيسي الذي صار بعد هذا الحكم أكبر من أي لقب وأرفع من أي توصيف، أدركت أننا جميعًا أبناء هذا الوطن المحظوظ فهمنا الهدية غلط، وأن النقيب السابق جلال عارف – صح الله سمعه – نقلها لنا خطئا، وأن الهدية المباركة المقصودة كانت بالتأكيد إلغاء حبس الصحفيين .. فرادي. من الآن ياسادة لن يحبس الصحفيون فرادي ووحدانا بل سيحبسون في جماعات وزرافات حرصا علي وحدة الجماعة الصحفية المحظورة وسعيًا لتمتين أواصر العلاقات الإنسانية التي أثرت عليها شوائب المنافسة الصحفية، وسيرًا في طريق تحقيق الحلم الذي يساور الصحفيين جميعًا بأن يكون لهم عنبر خاص في سجون مبارك، يطلق عليه عنبر الهدية، ويكتب علي بابه بخط أشد جلاء من خط الفقر «لم يُقصف في عهده قلم ولم تُصادر صحيفة».
كان ينبغي أن تصلنا كل هذه المعاني النضرة والنفحات العطرة في أيام رمضان المفترجة التي تحولت في هذا العهد المبارك إلي أيام محتبسة تُفتح فيه أبواب الغلاء والكواء وتُسَنكر أبواب التغيير والإصلاح ويُسلسل فيه الصحفيون مع الشياطين، علي حين أن الشياطين يفك وثاقهم بعد إنقضاء شهر رمضان المبارك، أما الصحفيون الأحرار من أمثال إبراهيم عيسي فلا يفرق معهم انقضاء رمضان المبارك، فرمضان المبارك ينقضي، أما الحكم المبارك فهو يقضي ولاينقضي.
يا أيها السادة البلهاء من أمثالي الذين راهنتم علي أن هذا الوطن يمكن أن يشهد تغييرًا في سياسات حكامه وأفكارهم ومشاعرهم، وأننا يمكن أن نشهد دخلة الإصلاح مع دخلة العيد، ساء ما تحلمون.
ياسادة كان ينبغي علينا جميعًا أن ندرك أن الرئيس مبارك حاكم استثنائي ومختلف وأن سياساته لا تتصدع كما يتصدع جبل المقطم، ودولته لا تلقي بالاً لما كان يأمله ضعاف القلوب بتحويل شهر رمضان إلي شهر للعفو والتسامح والمصالحة والحوار والتفكير المشترك في مستقبل هذا الوطن الذي لن يودي به حكم الرأي الواحد إلا إلي مزيد من التدهور والفقر والتخلف. ياسادة كان ينبغي أن يطلب بعض أصدقائنا الصحفيين من أطفالهم أن يحكوا لهم حكاية «أكلت يوم أكل الثور الأبيض» التي نسوها مؤخرًا عندما تخاذلوا عن ممارسة واجبهم في حماية حرية الصحافة بدعاوي المهنية والموضوعية والحياد الإيجابي وتصوروا أن قضية حبس إبراهيم عيسي قضية شخصية تخص فردًا واحدًا لا مهنة كاملة، فأثبتت لهم الأيام أن النظام المبارك لن يكتفي بحبس رئيس تحرير واحد، لأنه يعتقد أن الشرع محلل له لحد أربعة.
مبارك علي يحيي وفاطمة هدية السيد الرئيس الأب القائد لأبيهما بإدخاله السجن مع دخول العيد.
يا شباب فى مدونتى باللغة الانجليزية لقيت تعليق ان ممكن انقاذ الاهالى الموجودين حاليا تحت الكتل الصخرية الان فى منطقة الدويقة عن طريق استخدام تركبية كيميائية معينة باستخدام الحرارة و الخل
الانهيار الصخرى فى الدويقة
تسخين الحجر ثم وضع الخل
انا مش خبيرة لا فى كيمياء و لا فى الجيولوجيا و لكن هذا اضعف الايمان
لو حد يعرف يشوف الموضوع ده و اذا ممكن تنفيذه و توصيله للمسئوليين يبقى الله يكرمه فى شهر كريم